*ماجد شاهين( ثقافات ) حين تقول روايتك أو تكتبها أو تعلّق على مشهد ٍ أو حكاية ، فإن ّ عديدين يعتقدون أن ّ من حقّهم أن يقرأوا روايتك وتعليقاتك و آراءك مثلما يشتهون و مثلما يطيب لهم أن يقرأوا و ربّما مثلما يحبّون أو مثلما يقتضي الموسم منهم ذلك . …
أكمل القراءة »مقالات
أسئلة
*حياة أبو فاضل ما الذي يأخذ العصور البشرية الى تراجع لا قيام بعده إلا بعد زمن قد يطول الى قرون إنحطاط في مسيرة الفكر والوعي والإدراك؟ من يقف جداراً أمام أطفال جدد يأتون كوكب الأرض لاختبار الحياة فلا يصادفون إلا التشرد والبؤس ويضطرون الى العمل بدل الدراسة لإعالة ذويهم الذين …
أكمل القراءة »بين سرقتين.. «عمارة يعقوبيان» و«عزازيل»!
*خليل قنديل إن ما أثاره الكاتب التونسي المقيم في القاهرة كمال العيادي، أخيراً، في الصحف المصرية والعربية حول سرقة بعض الأعمال الابداعية العربية والمتمثلة بعملين إبداعيين، الاول هو رواية «عمارة يعقوبيان» لعلاء الأسواني، والثاني رواية «عزازيل» للروائي المصري يوسف زيدان يعتبر بحق فضيحة للثقافة العربية على المستوى القطري والعالمي، حيث …
أكمل القراءة »أم سعد وأخواتها ـ عن غسان كنفاني ـ
*خيري منصور تزامن يتجاوز التراجيديا الى الكبرياء الرّواقي في اقسى وأقصى تجلياته بين تلك الظهيرة البيروتية السوداء التي اضاءتها اشلاء غسان كنفاني ولميس وبين هذا الليل المضاء بسخاء رغم انقطاع الكهرباء في سماء غزّة، فالشهيد لا يختار موعد ولادته او مسقط رأسه او لحظة رحيله لكنه يختار مسقط روحه وموعد …
أكمل القراءة »الكتابة والمتعة والمعرفة
*يوسف ضمرة إذا كنا نقرأ للمتعة، وللبحث عن ما ينقصنا، فإننا بالضرورة سوف نقرأ ما هو جديد ومفاجئ ومدهش ولافت ومثير، فهذه الصفات هي التي تحقق المتعة، وتعوض بعض ما ينقصنا. إن كتابة أفكارنا المألوفة لا تقدم شيئا من المتعة، ولا تملأ فراغا في دواخلنا، إنها كتابة تشبه صدى النوتة …
أكمل القراءة »الكاتبة رفيقة العمر
*نوال السعداوي ليلة حارة من يوليو، الساعة تدق ثلاث دقات قبل الفجر. الزمن يمضى أسرع مما كان، نصف قرن مضى في غمضة عين، وجهها في المرآة يفاجئها، ليس وجهها الذي كان؟ ليست هي التي كانت تطل من مرآتها؟ الضوء المدهش في عينيها والبريق الذي كان؟ وجسمها الممشوق تطير به خفيفا، …
أكمل القراءة »روحي تنطق عن هواها
أحمد الشهاوي * كلُّ شيءٍ لا يصدرُ عن الروح لا يُعوَّل عليه، فلكي تصلَ في الكتابةِ إلى نقطة الذروة، لابد أن تكونَ قد مشيتَ على جمر رُوحك، وأمسكتَ النارَ غير خائفٍ، بعيدًا عن التكلُّف والتصنُّع والتعمُّد، وما طريقُ الفطرة والتلقائية إلا الجسرُ الواصلُ بين الذات وروحها. وكلُّ تجربةٍ كتابيةٍ لا …
أكمل القراءة »الأدب والمجتمع أية علاقة
*زهور كرام كثيرا ما نتساءل، أو على الأقل، نعبر عما يشبه الاستغراب، حول هذه المسافة التي تزداد عمقا مثل الجرح، بين المعرفة الأدبية واستثمار تلك المعرفة في الوعي الجماعي، والسلوك الفردي، أو حاجة المجتمع للأدب وللفنون بشكل عام. غالبا ما نبحث في أجوبة، قد تبتعد بنا عن جوهر المشكل، ونترك …
أكمل القراءة »زمّار الحي
*إبراهيم صموئيل فيما أعلم، لم يحدث أن أطلق البريطانيون على أحد كتّاب المسرح لديهم لقب “جورج أبيض أو توفيق الحكيم بريطانيا” بقصد التكريم له والتقدير لإبداعه، ولا أظن أن الفرنسيين خطر في بالهم تسمية روائي متميز عندهم “نجيب محفوظ فرنسا”/ ولا منَّت اليونان على فنان تشكيلي ظهر حديثاً بلقب “جواد …
أكمل القراءة »استحقاقات مونديالية
*بسمة النسور لم أقصد سوى المشاغبة على أفراد العائلة والأصدقاء المهووسين بكرة القدم من الجنسين، حين كتبت جملة بوستات على صفحتي في “فيسبوك”، لا تخرج عن نطاق المناكفة البريئة، بدأتها بالإعلان عن إحساسي بالغربة، حين ينهمك الجميع في أشياء لا أحبها، ثم صعّدت خطابي المعادي، وأدنت هذا الانهماك الكوني (بالطابة!)، …
أكمل القراءة »