*غسان زقطان الرنينُ الذي كانَ يوقظني، دونَ أهلي، وحيداً وثّمة صفّارة تقسمُ النورَ في مدخلِ النومِ بيضاء، أو هكذا خلتها وهي تفتح أنفاقها في السواد الذي مرَّ عنَّا على مركباتٍ منَ الشرِّ. أو رميةِ النردِ في منزلٍ في التذكّر! أسماؤُهم في الظلالِ مقسّمة مثلَ خبزٍ تنهّد في النارِ واسودَّ ظلٌّ …
أكمل القراءة »