*وفاء خرما كان أحدهما يعشقها، وكان الآخر يكرهها، وفي أكثر من مناسبة رأيتُ تقاطيع أخي الأصغر، تتقلص نفوراً حين تقع عيناه عليها. وحين جاءنا من المغترب في إحدى زياراته، صُدم وهو يراها تطل عليه من نافذة غرفته تكاد تنحني نحو سريره. فقال لأخي الأكبر في حزم : …
أكمل القراءة »