*لينا أبوبكر لم أكن قبل لغتي لأعيَ معنى أن أكون أماً لأمي، لولا أن صغاري الذين اعتادوا أن يدللوا ذكرياتي مارسوا انزياحاً عاطفياً أو تبادلاً حرارياً أشبه بـ «الإنتروبيا» التي جعلتني طفلة أبنائي بعد أن كنتُ أمهم..! الأمر أشبه بلعبة كيميائية لتبادل الحواس، تماماً كما يجيدها لوركا الذي سأل أمه …
أكمل القراءة »