*ترجمة: بثينة الإبراهيم حين يطرح عليّ سؤال الصحافة المعتاد “لمن تكتبين؟” أجيب بانفعال “لأي أحد يقرأني”. إن السؤال بليد، فهو يكشف اعتقاد الصحافة أن الكاتب يفترض، مثلها، “جمهورًا محتملًا”.، وهو يبدو مشابهًا لواحد من مبادئ السوق المعادية للفن: اعطِ الجمهور ما يعرفه. لكن الكتّاب – والمبدعين على اختلاف مجالاتهم- خُلقوا …
أكمل القراءة »