*ترجمة وتقديم: الخضر شودار في اللحظة التي كان يرن فيها جرس الباب في الرابعة مساء من يوم 6 شباط (فبراير) 1938 كان بول فاليري في موعد خاص مع الحياة. الرجل الهش الذي ترك وراءه أيام الشباب ولم تكن قد أدركته الشيخوخة بعد… استقبلته صاحبة البيت، سيدة سمراء في الرابعة والثلاثين بوجه …
أكمل القراءة »