*أحمد شوقي علي منبع الفن، القلق. يحرك الأديبَ قلقه ليشتبك مع كل ثابت فينتج نصه؛ تلك سمة الأدب الأصيل، وفيليب روث روائي مؤثر، حاز العديد من رواياته على جوائز مرموقة، حتى إن اسمه تردد كثيرًا في إطار المستحقين لجائزة نوبل للآداب، فكيف يمكن لأديب بحجمه أن يقع أسيرًا لأفكار ثابتة …
أكمل القراءة »