*سعد القرش لا أظن عملا أدبيا ازدحم بهذا العدد من الضحايا الذين دفع بهم إرنست هيمنغواي إلى روايته «أن تملك وألاّ تملك». في مشاهد مرسومة بدقة، وبأقلّ قدر من الكلمات، تأخذك الأحداث فتحبس الأنفاس. هنا لا يجري الصّراع بين حوت وصياد شيخ في عرض البحر، وإنّما يتسع مسرح الدم ليشمل …
أكمل القراءة »