شاهد أيضاً
فرويد وصوفيا في جلسة خاصة
(ثقافات) فرويد وصوفيا في جلسة خاصة د. صحر أنور جلس سيجموند فرويد أمامها ينظر إلى …
يونيو 5, 2023
*هدى الدغّاريالصّباحاتُضحكاتٌ مكتومةعلى وجه طفلٍ حزين،لغتنا رنينُ الأشياء فينا،جرحنا الموجع،رمالُ صحرائنا المتحركة،تناقضاتنا الباردة…دمُنافحيحُ ثعابين،في سدرةٍ عطشى…ديارنا…
هاميس البلشيخاص ( ثقافات )في مقدمة روايته "بطل من هذا الزمان" يخبرنا ميخائيل ليرمنتوف: "إن…
*ليالي درويشتعلمت أننا هنا لنسأل كل الأسئلة التي لا إجابات لها، وأن أي إجابة نجدها…
(ثقافات) فرويد وصوفيا في جلسة خاصة د. صحر أنور جلس سيجموند فرويد أمامها ينظر إلى …
يعجبني نقدك وأسلوبك في النقد والجرأة النسبية في طرحه. غير أنك لم تقدم مثالا واحدا لهؤلاء “النقاد الحاقدين”. لماذا؟ عندما ينشر الكاتب أو الناقد أو الشخص العادي كلامه على الملأ، سوف يفرح إذا مُدح كلامه. لذلك، ليس هناك ما يمنع ذكر اسمه كناقد حاقد.
لا أشك لحظة أنك قرأت أشخاصا محددين رأيت فيهم صفة “الحقد النقدي” مما دفعك لكتابة هذا المقال. فلماذا لم تذكر ولا اسم؟ ولماذا تركت مقالك مبنيا للمجهول؟ في حين لم تتردد في نقد رواية لجميل السلحوت بلغة حادة، بل لا تقل حدة أن لغتك هنا، دون أن تلجأ حينها لإخفاء اسم جميل السلحوت؛ ولم تلجأ للقول مثلا “أحد مدعي كتابة الرواية. هل كنت حينها تلبس طاقية “الحقد النقدي”؟