بيان..شعراء ومثقفون عرب يتضامنون مع الشاعر “موسى حوامدة”




خاص- ( ثقافات )
أصدر عدد من الشعراء والمثقفين العرب البيان التالي: 
نحن، الشعراء والمثقفين العرب الموقعين أدناه، نعلن عن تضامننا الكامل مع الأستاذ الشاعر العربي موسى حوامدة، لمنع دائرة المطبوعات بعمان لمجموعته الشعرية “جسد للبحر رداء للقصيدة”، وقد جاء قرار هذا المنع بسبب مقاطع غير لائقة ، وللتذكير فقد سبق لنفس الدائرة مصادرة مجموعته ” شجري أعلى” وتحويله للمحكمة الشرعية ثم المدنية.
كما نؤكد على ما كفلته الشرائع والقوانين في العالم ، من الحق المقدس في التعبير بكامل الحرية عن رأيه وفكره ،كذلك نود التأكيد على أن استهداف المبدعين من مفكرين وأدباء وفنانين ، والحجر على الأفكار، ما زال من أكبر المصائب التي ابتليت بها شعوبنا .
والتي نسعى بكل جهدنا للقضاء عليها؛ دامت الحرية مناراً لحاضرنا، ودليلاً لمستقبلنا.
______
عبدالله المتقي ، المغرب سعاد الشايب ، تونس محمد بوحوش،تونس سميح درويش، المغرب جمال الموساوي،المغرب نجلاء الرسول،السعودية رياض الشرايطي،تونس صالح البيضاني، اليمن- سميرة البوزيدي، ليبيا احمد المراوي،المغرب د. زياد ابولين ،الاردن لزهر الحشاني ، تونس محمد اهروبا،المانيا،المغرب محمد هاشوم ،المغرب عبدالعزيز ملوكي ، المغرب
اليان ابوحاطوم ، فلسطين الأزهر ساكر،تونس ابراهيم قازو،المغرب وداد بنموسى،المغرب
وديع سعادة، لبنان الرموتي حسن ، المغرب عادل مالك،تونس فاطمة بنمحمود ، تونس
آسيا شارني،تونس فوزية العكرمي،تونس حجيبة ماء العينين،المغرب حياة الرايس،تونس
ايمان الطنجي،السعودية عبدالله الساورة ، المغرب زهير التيجاني،المغرب
أمين دراوشة، فلسطين
محمد بودويك،المغرب
نجاة ميلاد،تونس،فرنسا
هشام دامرجي،تونس
ميلاد فايزة،تونس
امال اليملاحي،تونس
رفيق فضلاوي،تونس
محمد الأمين الشريف،تونس
محمد الأصفر،ليبيا
م محمد اسماعيل الاباره ، اليمن
عبدالسلام دخان ، المغرب
محمد أكراد الورايني، المغرب
محمود الغيطاني ، مصر
انوار الخطيب
نجوى هدبة ، فلسطين ، سورية
البتول المحجوب،المغرب
العالية ماء العينين، المغرب
عبدالله بناجي،المغرب
صالح لبريني،المغرب
منير طلال، المغرب
محمد الزلماطي،المغرب
رشا أحمد،سلطنة عمان
ايمان الخطابي ،المغرب
جمعة الفاخري،ليبيا

شاهد أيضاً

أول رسالة دكتوراة رقمية تفاعلية في الأدب العربي

(ثقافات) أوَّل رسالة دكتوراة رقمية تفاعلية في الأدب العربي: أركيولوجيا الصورة في رحلة ابن بطوطة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *