*القاهرة- محمد عبد الرحيم «أنا لم اقرأ أصلا قصة الواعظ الإنكليزي، ولو كانت روايتي مسروقة من كاتب إنكليزي لما كانت قد تُرجمت إلى قرابة ثلاثين لغة، وكتبت عنها كبريات الصحف الإنكليزية، مادحةً إبداعها الأدبي، ولما كانت ترجمتها الإنكليزية قد حصلت على جائزتين أدبيتين في إنكلترا، ولما كان قرابة أربعين باحثاً …
أكمل القراءة »