لوحاتها تتكئ على حكايات الجدات والطفولة
دالندا الحسن.. تقاوم طمس الهوية بإحياء التراث
محمد العامري
مايو 7, 2023

فجاءت لوحاتها لتجمع بين مسارين؛ مسار اللوحة المعاصرة، ومسار المنمنمة، أو المخطوط العربي والإسلامي، هذا المزج جاء من خلال مرجعيات الفنانة في دراستها لفن المنمنمات، ووظفت تلك المهارة لتخرج علينا بعمل يمثل صفات جديدة، والضلع الثالث في عملها الفني، هو ضلع المخيلة في الحكايات الشعبية، التي بنت في سياقها مخيلتنا العفوية، حيث تظهر الوحدات الزخرفية بحياتها المختلفة عن الزخارف التقليدية، وكذلك طبيعة بناء اللوحة في التعامل مع الفراغ، كمساحة تنسجم مع العناصر، وتعطيها قيمة مهمة في حضورها وحوارها، بين الأشكال والعناصر المختلفة في اللوحة، وصولاً إلى المزاوجة بين ما هو مكتوب وما هو مبصور.

*حنان كامل الشيخإذا كان أبطال المقاومة الشعبية الفلسطينية، هم من مواليد فترة لم تلحق بالانتفاضة…
هيثم حسينإلى أيّ حدّ يمكن التعاطي مع الرواية على أنّها تعرض الحقيقة أو تقاربها؟ هل…
*محمد حمدان بن جرشتبقى مسألة الهوية إحدى القضايا المطروحة على طاولة النقاش والبحث الدائم في…
ثقافات موقع عربي لنشر الآداب والفنون والفكر يهتم بالتوجه نحو ثقافة إيجابية تنويرية جديدة ..!