(ثقافات)
موت القارىء
يحيى القيسي
أغسطس 26, 2022
*يوسف ضمرةآخر ما وصل إليه النقد الأدبي هو ما يسمى موت الناقد. وربما يصح هذا…
رلى راشديقرّ ماريو فارغاس يوسا بأنه متطيّر، غير انه لا يجد سبيلاً لفعل غير ذلك.حين…
حسن م. يوسفقبل عقود تساءل الشاعر الكبير نزار قباني «متى يعلنون وفاة العرب؟ « في…
(ثقافات) فرويد وصوفيا في جلسة خاصة د. صحر أنور جلس سيجموند فرويد أمامها ينظر إلى …
اسمح ليً ان اقتبس كلماتك لأبدأ بها تعليقي لانك أصبت كبد الحقيقة ،،ما لم يصبح لدينا خطة تربوية ثقافية مشتركة ومقرونة بارادة سياسة لتعميم القراءة على الجميع وحض الاطفال على القراءة وتحمل مشاقها ،،
فالبداية تأتي من المنهاج المدرسي الذي فرض باسم التطور ولكنه للأسف افرز طلابا يسعون للحصول على علامات خيالية لا اعتقد ان أينشتاين حلم بها، دون السعي لحب المعرفة وامتلاكها ، فأصبح الطالب عبارة عن آلة تسجيل يردد ما يقرا دون ان يستوعب المعلومة ويفهمها حينما فقد حافز التنافس الثقافي في المدرسة، ونرى في كل البلاد العربية تردي التعليم والثقافة منذ ان اهملت خطط المناهج في تدريس الخط والمطالعة الحرة وحتى الفنون ، والتشجيع على البحث العلمي والسعي لجمع المعلومات من خارج الكتب التي بين أيديهم، ولهذا اصبح الجميع يميل للأشياء السهلة التي لا تتطلب مجهودا فكريا حتى في دخوله على مواقع الإنترنت بل يمضي الى مواقع تفسد الأذواق والعقول،