فبراير 8, 2021
الحرّة” على مجموعة من المصادر التّاريخيّة أثبتها في نهاية الرواية، وكانت خياراته محدودة نوعاً ما، والنّاظر فيها، فإنّها لم تكن مصادر تاريخيّة بالمعنى الحرفيّ، فقد كانت إمّا كتباً أدبيّة أو مراجعات فكريّة للفترة العباسيّة، وتحمل وجهة نظر كتّابها، ومع ذلك استطاع الكاتب أن يبلور من خلال تلك المصادر رأياً روائيّاً متماسكاً برؤى فكريّة وفلسفيّة واضحة المعالم. واستطاع الإفلات من التّحكّم القيديّ بآراء الكتّاب الآخرين، مع أنّه لم يقع في فخّ الخيال المغرق في البعد عن الرّواية التّاريخيّة كذلك. وهنا يجب أن نتأمَّل صعوبة العمل الرّوائيّ والإمساك ببؤرته الّتي تؤكّد حضوره الفنّيّ اللّافت للنّظر.*يوسف أبولوز امتلأ الشعر الفلسطيني، والشعر العربي بالقدس.. مدينة الأديان والتسامح والمحبة.. وهي في الشعر…
جهاد الرنتيسيخاص ( ثقافات )يجافي بعض النقد الأدبي الفلسطيني حقائق موضوعية بولوجه باب المقارنة بين…
*ديانا مقلدخلت شوارع القاهرة تقريبا، وتسمر المشاهدون في منازلهم وفي المقاهي الشعبية أمام الشاشات في…
(ثقافات) تأميم الكتاب د. مروان علان هل الكتاب سلعة كبقية السلع التي يشتريها المواطن من …
ثقافات موقع عربي لنشر الآداب والفنون والفكر يهتم بالتوجه نحو ثقافة إيجابية تنويرية جديدة ..!