خاص ( ثقافات )
قصة روائي فلسطيني مغترب من الضفة الغربية يعود إلى الوطن، كما يعيشه لا كما رسم خريطته الغرباء، ليطلق روايته في حيفا ويافا، وإلى حضن أم تنتظر بلهفة العناق الأخير على الجانب الآخر من الحكاية… ليعود إلى غربته محملاً بخريطة ملتبسة لمتاهات الهوية وجرحين: رحيل الأم بذراعين مفتوحتين لا تضمان سوى اللوعة، ودرس موجع في العشق الممنوع يطوح به من خفة الأحلام وانعتاقها، إلى صحراء القبائل وعسف التمائم والتعاويذ…”.
سبق للمؤلف أن أصدر الروايات التالية عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر أيضاً، وهي:
جسور وشروخ وطيور لا تحلق، شهرزاد تقطف الزعتر في عنبتا، يافا تعد قهوة الصباح، جنين 2002.
وصدرت رواية “والتيه والزيتون” عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، وتقع في 224 صفحة من القطع المتوسط.