“النقاد الأردنيين” تقيم ملتقى “الحوار بأي معنى؟”


تقيم جمعية النقاد الأردنيين ملتقاها السنوي السابع (الحوار بأي معنى؟)، وذلك يوم السبت، الثامن عشر من الشهر الحالي، في منتدى الرواد الكبار، نظرا لما تشهده المجتمعات العربية، الآن، من اختلالات مؤسفة على صعيد تفهّم وتطبيق مفهوم الحوار، فكريا وأدبيا وفنيا وإعلاميا وسياسيا وحضاريا.

ويفتتح الملتقى الساعة العاشرة صباحا، بجلسة يديرها د. زياد أبولبن، وتتضمن كلمة لرئيسة المنتدى السيدة هيفاء البشير، وأخرى لرئيس الجمعية د. غسان عبد الخالق، وكلمة للمشاركين في الملتقى.
أولى جلسات الملتقى تحمل عنوان (في الإطار النظري)، ويديرها د. إبراهيم السعافين، ويشارك فيها: د. صالح أبو أصبع (الاتصال وثقافة الحوار)، ود. سلوى العمد (مقولة صدام الحضارات من منظور حواري)، ود.عمر عتيق (ثقافة الحوار في الدراسات النقدية)، ومعاذ بني عامر (الحوار من منظور فلسفي).
في حين تحمل الجلسة الثانية عنوان (تطبيقات حوارية في الفكر والفن) وتديرها الدكتورة مريم جبر، ويشارك فيها: د. مصطفى الضبع (حوار النصوص – مقاربة منهجية)، ود. زهير توفيق (منهج الحوار السقراطي)، والفنان محمد العامري (الحوار في الفن بين التقنية والرؤية)، والباحث مجدي ممدوح (تواصلية هابرماس مقابل صدام الحضارات).
وتحت عنوان (تطبيقات حوارية في الفن والأدب)، تعقد الجلسة الثالثة ويديرها الشاعر عبد الله رضوان، ويشارك فيها: الفنان محمد أبو زريق (تقنيات ورؤى في سوسيولوجيا الفنون التشكيلية)، ود. عباس عباس (حوارية السلطة والإبداع – الوجه الآخر)، والدكتورة ليندا أبو عبيد (إشكالية العلاقة بين المثقف والسلطة في رواية “اللجنة” لصنع الله إبراهيم)، والدكتورة رزان إبراهيم (القرن 21 ومشكلة الهويات: رواية “التائهون” لأمين معلوف نموذجا)، والدكتورة ريما مقطش (المبدأ الحواري وبلاغة الخطاب في رواية “عندما تشيخ الذئاب” لجمال ناجي).

شاهد أيضاً

ليتني بعض ما يتمنى المدى

(ثقافات) ليتني بعض ما يتمنى المدى أحمد عمر زعبار اعلامي وشاعر تونسي مقيم في لندن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *