إعلان الفائز بجائزة مصطفى الحسيني في المقال الصحفي 2014


*فراس الهكار

( ثقافات )

أعلنت لجنة تحكيم جائزة مصطفى الحسيني في المقال الصحفي اسم الفائز بالجائزة لعام 2014، وهو الصحفي المصري الشاب: أحمد سمير وذلك عن مقاله: “أسوأ 50 كتاباً قرأتها” والذي نشر في جريدة المصري اليوم في 9 ابريل 2013.
وكانت لجنة التحكيم المكونة من السيدات والسادة: جميل مطر – فلورا لحّام – ليلى غانم – وائل جمال قد قامت على مدى شهرين بقراءة وتقييم ٣٥ مقالاً انطبقت عليها شروط التقدم للجائزة، وانتخبت من هذه المقالات عشرة ضمتها القائمة القصيرة التي أعلنت في ٢٦ مارس الماضي. هذه المقالات هي:
1- أسوأ ٥٠ كتاباً قرأتها – أحمد سمير
2- لأن الحب في الله وحده يسقط دولة الخلافة – أحمد محمد صفوت ابراهيم
3- الحكاية التي سيحكيهاأفيخاي لأبنائه ولن نحكيها نحن! – أحمد الدريني
4- قطارات الألم السوري – حسن نصّور
5- دمشق، وقائع يومية في مدينة متغيرة على وقع الحرب والنزوح – دلير يوسف
6- حتى تتحول حركة النهضة إلى حزب وطني ديمقراطي محافظ – سفيان شورابي
7- الرقة، قندهار سوريا الجديدة – فراس الهكار
8- هل ذهبوا بدلاً منا إلى المشانق؟! – عمرو عزت
9- في مملكة الحيوان – محمد عبد الرحمن الخازندار
10- ما بين الإخوة والأخوات – مي شمس الدين
وتود لجنة التحكيم أن تشيد بهذه المقالات العشرة وأن تشكر كتّابها على تميزهم المهني، وأن تشجعهم على التقدم للجائزة في العام المقبل.
أطلقت جائزة مصطفى الحسيني في المقال الصحفي في عام 2012 تكريماً لذكرى الكاتب الصحفي المصري مصطفى الحسيني الذي توفي في 20 يناير 2012 والذي عمل ونشر مقالاته على مدى أكثر من خمسة عقود في صحف ومجلات عديدة منها الجمهورية وروز اليوسف والسفير والنهار واليوم السابع (التي كانت تصدر في باريس) والاقتصاد العربي والاتحاد والوطن وأخبار الأدب. تمنح الجائزة، وقدرها ثلاثة ألاف دولار، لصحفي عربي شاب عن مقال باللغة العربية أو الإنجليزية يتناول التطورات السياسية في المنطفة العربية والدور المتنامي للحركات السياسية والاجتماعية، وتطورات الصراع العربي الاسرائيلي والتأمل في التجليات الثقافية والاجتماعية المتعلقة بهذه المواضيع. حصل على الجائزة في دورتها الأولى عام 2013 الصحفي المصري محمد أبو الغيط والصحفية اللبنانية زينب ترحيني.

شاهد أيضاً

ليتني بعض ما يتمنى المدى

(ثقافات) ليتني بعض ما يتمنى المدى أحمد عمر زعبار اعلامي وشاعر تونسي مقيم في لندن …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *