إنتصار بوراوى
كتابة أجزاء تالية لكل ما ينجح في جانب الإبداع الإنساني من فنون مختلفة سواء كانت أفلام سينمائية أو مسلسلات تلفزيونية ، هي موضة رائجة في سوق الشركات العالمية التي تستثمر النجاح والرواج للجزء الأول من أي عمل فنى بالاستمرار لإنتاج أجزاء تالية منه ،ولكن هل من المجدي ان تطال هذه اللعبة الانتاجية أيضا الروايات الكلاسيكية القديمة ،التي كتبت في فترات تاريخية سابقة لم تكن فيها الشركات الكبرى،ن قد استحوذت على أسواق العالم عبر العولمة الاقتصادية من شبكات تلفزيون وسينما ، وأنترنت وغيرها من شبكات الاعلام المختلفة فى العالم
