شاهد أيضاً
في اليوم العالمي للشعر: كمَنْ يَحْرُثُ البَّحْرَ / وَيَكتُبُ فوْقَ المَاء !
(ثقافات) كمَنْ يَحْرُثُ البَّحْرَ / وَيَكتُبُ فوْقَ المَاء ! هذا ما قاله المكسيكيّ خُوسّيه بَاشِيكُو …
يوليو 31, 2018
(ثقافات) كمَنْ يَحْرُثُ البَّحْرَ / وَيَكتُبُ فوْقَ المَاء ! هذا ما قاله المكسيكيّ خُوسّيه بَاشِيكُو …
تحية طيبة للكاتية الجزائرية : ف. ياسمينة بريهوم
أهنئها على كتاباتبها التي تحاكي من خلالها يوميات المرأة المثقفة بالجزائر، التي تجمع بين الأنوثة وما تحمله من رقة وحنان، وبين روح النضال و الكفاح لكسر “هيمنة ذكورية” تخطت حدود الجرعة المطلوبة، لتصبح بذلك قيودا مؤلمة عوض أن تكون الفراش الوثير لها. فلتكوني بقلمك “ذات الهمة الجزائرية”، التي سوف تحرر مشاعر المرأة الجزائرية لتحلق في السماء بعيدا عن ضغط الضمير الجمعي -كما يسميه “دوركايم”- ، الذي يريدنا أن نكون قوالبا نمطية جاهزة لإعطاء شرعية زائفة لعادات و تقاليد، قد تكون ظالمة ومجحفة في كثير من الأحيان، لأنها من صنيعة البشر.
وتظل ياسمينة بريهوم من أحسن كتاب القصة في الجزائر، لغة جميلة، سرد شيق، وبناء محكم، لهذا حين نقرأ لها فإننا ننساق واء ما تكتبه دون أن نشعر.