تخدير الوعي والسيطرة على العقول

خاص-ثقافات

*نجوى شمعون

العقل كون، عقلك متصل بكل ما حولك وحيث أن كل شيء موصول ببعضه بقدرة لا متناهية،

يراها المُستبصر بشكل واضح وجلي،السيطرة على العقول بكافة الطرق من استخدام الكلمات أو الصورة أو الايحاءات أو التردد أو الأصوات وغيره من طرق البرمجة لإيصال رسائل إما بأغراض تجارية بحثة أو إنهاء روح وتدميرها،وما خفيّ كان أعظم …

جميعنا في حقل طاقي واحد،ما نبثه للأثير يعود إلينا،نحن أمام مرآة عاكسة ما نرسله للكون يعود إلينا أضعاف…

أفكارنا مشاعرنا ذبذباتنا،جميعها معنا أو ضدنا…

كل شيء هو عبارة عن طاقة أنت تستقبل وترسل في كل الأحوال لكن أن ترسل طاقة عن علم

وتخطيط مسبق لتدمير الآخر أو السيطرة عليه لفترة ما،وتزعم أنك طاقة إيجابية ..!؟ او تزعم أنك مستنير..!؟؟

الأثير ليس مادة يمكن استبعادها , بل هي المادة الأساسية في بناء منسوج الكون,إن الأثير مادة تملأ ما بين السماء والأرض, وما بين النجوم والكواكب, وتتخلل كل الاجسام وكل الاشياء, وأبعد من ذلك فهي حقيقة كل تلك الاجسام وتلك الأشياء.الأثير مادة حية،تُرسل وتستقبل أفكارك إليك.

يقول ” كلارك مكسويل ” , وهو من كبار علماء الطبيعة ” إننا لن نعتبر الآن تلك المناطق الواسعة الكائنة بين الكواكب وبين النجوم أماكن خاوية في الكون. إنها فعلاً ملأى بهذا الوسط العجيب , وهي من الامتلاء به بحيث لا تستطيع قوة بشرية أن تقصيه عن أصغر جزء من الفضاء , وأن تحدث أدنى نقص في اتصاله غير المتناهي”

وعدم خضوع هذه المادة لحواسنا , إنما يعود لارتفاع سرعة اهتزازنا،وهي مادة كاملة كما يراها عالم الفيزياء والطبيعيات الشهير “أوليفر لودج “, ولم تتكشف له عن أي أوجه للنقص, بينما المادة الصلبة ذات أوجه نقص متعددة.

الطبيب الألماني “جوهان يونج” الأستاذ بجماعة ” ماربورج قد اعتبر أن مادة الضوء أو الأثير هي العنصر الذي يربط الجسم والنفس والعالمين الروحي والمادي معاً.

الواحد يُؤثر في الكل أو الكل يؤثر في الواحد

السيطرة على العقول:

بدأ هذا المفهوم لدى العالم الروسي ايفان بافلوف الذي بين أن هنالك علاقة بين البيئة التي يتعرض لها الإنسان، والأفكار التي تدور في ذهنه، فالإنسان الذي ينشأ في بيئة فاسدة ومليئة بالجرائم يصبح مفهوم التصرفات السيئة لديه كأنه شيء عاديّ، ولا ينتابه أيّ شعورٍ بالندم، ومن هذا المنطلق استخدمها الكثيرون في تغيير الأفكار والمعتقدات للناس، وذلك بتغيير البيئة المحيطة لديهم.

أنواع السيطرة نذكر بعض منها:

التعذيب النفسي: يتم التركيز في هذه الحالة على الجهاز العصبيّ لدى الإنسان، ومن الأمثلة عليها وضع الشخص في زنزانة مغلقة مظلمة، وإخضاعه لسماع كلمات وجمل معينة لمدة طويلة، حتى هو نفسه يصبح يكررها بشكل لا إرادي.

لو كررت كلمات معينة على شخص سيصبح مُكرراً لها ويستجيب لطاقتها،مثال :الزوج مع زوجته لإهانتها أو مع الأطفال أو البالغين،أو مع أي شخص،ما عليك سوى تكرار كلمات معينة او جمل معينة،تكون سلبية وأثرها مدمر على الشخص،من هنا تأتي البرمجة والسيطرة على هذا الشخص واخضاعه،ولو كنت تمتلك قدرات أكثر يمكنك باستخدام تقنيات وتحكم بالطاقة يمكنك تخدير وعي الضحية بالكامل.

ما معنى أن يتحكم بوعيك شخص آخر أو مجموعة أشخاص،أن تعلم أنك لست على ما يرام وأنك لا تستطيع الرفض أو إيقاف شيء يحدث معك،دون الانتباه أنك مُسيطر عليك وربما السيطرة أيضاً ليست على عقلك فقط لكن أيضاً على جسدك بالكامل .

في التجربة الروسية لقياس مدى تأثير عدم النوم، حيث تم وضع عدة سجناء في غرفة محكمة، وإطلاق غاز يجعل الإنسان مستيقظاً لفترات طويلة، وبعد عدة أيام أصبحت أجساد المحبوسين مدمنةً على هذا الغاز، وبعد قطع إمداد الغاز عنهم قام السجناء بأكل لحوم بعضهم البعض، وبهذا تغيرت الأفكار الإنسانية لديهم، أو بمعنى آخر تم تحويلهم إلى كائنات غير بشرية.

أيضاً في تجربة مختلفة باستخدام التردد،التجربة متعلقة بنظرية الحقل الموحد أو المجال الموحد والمعروفة عالميا باسم تجربة فيلادلفيا، وهي التجربة حدثت في أكتوبر 1943 التي تم فيها إخفاء مدمرة أمريكية عن الأنظار بفعل تسليط مجال مغناطيسي شديد عليها ثم أصيب معظم أفراد طاقمها 67% منهم بالجنون. “يمكنكم البحث عن تفاصيل القصة على النت”

بحسب تعريف الدكتور صلاح الراشد السبليمنال (Subliminal) كلمة من مقطعين: Sub وتعني ما تحت مثل subway اي نفق تحتي أو Submarine يعني غواصة subtitle يعني ترجمة تحتية أي تكتب تحت، وهكذا، والثانية liminal وأصلها اللاتيني يعني عقلي، أي أن الكلمة تعني ما تحت الشعور أو ما تحت العقل الظاهر. وتقوم هذه التقنية على إرسال موجات صوتية أو مرئية للعقل من خلال الأذن أو العين بسرعة أو تردد مرتفع لا يسمع بالأذن أو يرى بالعين المجردة. فالشريط الذي قمت بعمله في إصدار قانون الجذب فيه موسيقى قمت أنا شخصياً بتلحينها ثم وضعت صوتي من خلالها بحيث لا تسمعها الأذن المجردة لكنها موجودة يدركها العقل الباطن عن سماع الموسيقى. لذا فعندما تسمع الموسيقى والذي تنزل في المنتدى فإنك تبرمج، وبرغبتك، عقلك الباطن على جذب الإيجاب مما تريد.وهذا أيضاً يحتمل الإيجابية أو السلبية،بحسب الغرض من استخدامه وتوجيه الآخر.

توصل الباحثون إلى نتيجة فحواها أن عملية إطلاق الرسائل الخفية من أجهزة خاصة مثل التاتشيستوسكوب و غيره ، لها تأثير كبير على الأفراد و فاعليتها هي كما فاعلية التنويم المغناطيسي ! لأنها تخاطب العقل الباطن بشكل مباشر ، لكن بطريقة مختلفة ، و يمكن أن تكون أكثر فاعلية و تأثيرا فعند استخدام التنويم المغناطيسي ، يجب على الطبيب القيام ببعض الإجراءات التي تمكنه من إلهاء العقل الواعي كي يتسنى له الدخول إلى العقل الباطن و التواصل معه،أما عملية إطلاق الرسائل الخفية ( بصرية ، صوتية ، أو غيرها ) ، فتستطيع الدخول مباشرةً إلى العقل الباطن دون إضاعة أي وقت في عملية إلهاء العقل الواعي ! لأنه بكل بساطة لا يستطيع إدراك تلك الرسائل أساساً ! فتمر الرسائل من خلاله مباشرة إلى العقل الباطن دون أي عقبة أو ممانعة منه.

حتى أن المتاجر الضخمة بالخارج تستخدم أجهزة معينة لبث موسيقى تحمل رسائل خفية للتأثير على زبائنها،كل ما حولك يعمل على التأثير على عقلك الباطن،فهل أنت جاهز ..؟

تجربة أخرى.

العقل الباطن:فيه حقيقتنا التي ننكرها،مثلا ندعي حب شخص ما،وفي داخلنا نتمنى نهايته،فنقوم بتشويه لشخصيته أمام الجميع،وفي ذات الوقت نكرر،أنا لا أكره هذا الشخص،الإيذاء من عالم الباطن أحيانا يكون ظاهرا أو العكس،لذا يكون الإنسان مُغيب عن شره الداخلي،ليكرر على مسمع الجميع بأنه طيب ملاك …؟؟

يمكنك أن تتصدق وتتبعها بالمن والأذى،وامام نفسك أنت ملاك…؟؟

العقل الباطن خزينة مخيفة لما نتستر عليه ونخفيه،نعلم به وننكره بذات الوقت..؟من أين جاء كل هذا العنف والقتل للعالم …؟؟اسأل نفسك ..تُجيبك .

إذا وجدت أنك تتقبل أشياء لم تكن تتقبلها سابقا ف اعلم أن وعيك مُخدر…

مثال :

القتل ،الاغتصاب،التحرش،العنف بأنواعه العلاقات الجنسية الاعتداء على حقوق الآخرين،الديانات

مصادرها :الإعلام بأنواعه الأشخاص، الحكام الرهبان والشيوخ كل من له التأثير في مجتمعه …إلخ إلخ

العلاقات العاطفية على الفيس بوك وغيره من وسائل الاتصال

لنتوقف قليلاً :

الصورة :أول وسيلة للوصول للهدف يمكن قراءة الشخصية بسهولة من خلال الصورة خاصة مع أولئك الذين يتعاملون جيداً بخبرة في الغوص لمنافذ الشخصية والتي نتشارك جميعا بنفس المشاعر الحب والكره والغضب وغيرها…

يمكن معرفة الشخصية من خلال نظراتها واهتماماتها،تتبع الضحية لقنصها والوصول إليها،طبعاً من يفعل هذا يهدف بالدرجة الأولى للعلاقة ومن ثم ترك الضحية لمشاعر الندم الخوف ولوم نفسها والإنتظار،يفعلها بعض المُعلمين المزيفين مع استخدام السحر الأسود وبعض تقنيات علم الطاقة، منها تقنية محو جزء من الذاكرة للضحية في حال الاعتداء “الجنسي” أثيرياً عليها،او اغلاق الشاكرات خصوصاً شاكرا العين الثالثة وشاكرا القلب…

سؤال:هل يمكن أن يكون المُستنير شهواني ومُخادع ..!؟ الإجابة تجدونها في قلوبكم فقط افتحوا الأبواب لدخول النور …

أنا هنا أتحدث عن أشخاص مخضرمين في علوم الطاقة وليسوا بأشخاص عاديين،لكنهم يتواجدون على وسائل الميديا بكثرة،ولربما أنت نفسك ضحية هؤلاء،إما باتباع نهجه ووعيه وبذلك تصبح سجينه دون أن تدري،أو أنت ضمن مجاله الطاقي،احذر أين تتواجد ..؟؟

التقرب من الشخصية أو الضحية يزيد من معرفة الجاني أكثر بضحيته،واختيار الطرق الأمثل للوصول للهدف.

الصفات التي يتميز بها الإنسان هى بمثابة ثغرة يمكن النفاذ منها للشخص المستهدف

اللغة :لغتك مع الشخص المستهدف تحدد مدى إخضاعك له،وتمرير أي طلب إليه بسهولة من خلال الطريقة التي توصل بها فكرة ما لتتركه يجيب دون ان يكون الاختيار له،مثال : هل نذهب لشرب القهوة مثلا هل تذهب لنشرب القهوة ثم نذهب للتسوق

في الثانية ليس هناك من مجال للرفض انه فرض بمحبة زائفة للآخر ولا مجال للاعتراض أو الرفض.

الإيحاء: هو تمرير اقتراح أو فكرة معينة للعقل الواعي بأسلوب معين ليقوم بتصديقها العقل اللاوعي subconscious

التأثير على الإرادة بالضغط النفسي

يتحول جدالك مع البعض من اقتناع برأيك إلى تصديق ما يقولونه رغم أنك مقتنع بأن جدالهم ليس على صواب لكن يتم تمريرك بالكامل لتصدق زيفهم من العقل الواعي إلى العقل اللاواعي وترسيخها هناك،الإلحاح في الطلب والتكرار مع طاقة مشاعر أخرى يبثها الطرف الأول للطرف الثاني،بالنسبة للأنثى دائماً اللعب على وتر الحب والمشاعر وحاجتها للعلاقة…

يقوم بخفض سقف غروره وتفخيمها،حتى يصل لنقطة معينة يقوم بفعل معاكس وذلك

بالتقليل من قيمة صاحبة الشخصية حين يشعر أنها أعلى منه فيحط من قدرها وثقتها بنفسها ولا يهتم إلا بإهانتها بشكل غير مباشر والتقليل من أهميتها للشعور بفوقيته هو واهميته وأنها بدونه لا شيء ومن هنا يبدأ السيطرة على عواطفها بشكل أكبر وتحجيمها أكثر حتى ترضخ له،ويختلف طبعاً من شخصية لأخرى. وطبعاً تتقبله الأنثى بدافع الحب وحماية العلاقة ..!؟

التنويم الايحائي وزراعة الأفكار

التنويم الايحائي: هو إيصال الذهن إلى حالة من الهدوء والاسترخاء بحيث يكون الذهن فيها قابل بشكل كبير للاقتراحات والإيحاءات

من ضمن الأساليب الموسيقى مثلاً او الأغنية،الموسيقى تساعد على الاسترخاء دون طلب ذلك،الموسيقى تؤثر كما غيرها لتهدئة الأعصاب واستقبال أي شيء بدون أن تشعر أنك تنفذ للآخرين مطالبهم او خططهم.

إن استطعت التأثير في نفسية الشخص الهدف ستؤثر ويكون هو مُعد ومهيئ لذلك،مع شعوره بالراحة والاطمئنان وقد تبدو له الأمور عادية جداً وليس هنالك أي تسلط على عقله أو رغبة في السيطرة عليه.

الفكرة بذرة أنت تزرعها في عقل الخصم أو الضحية بوعي منك ولهدف ما، زراعة الأفكار من أخبث الطرق المستخدمة لإخضاع شخص لآخر،وهى ادخال فكرة الى اللاوعي ولا تستطيع ادخال فكرة يقاومها العقل وهى ثابتة فيه ومن ضمن برمجته ستجد مقاومة لذلك،تأتي بفكرة مضادة،هل تعتقد أننا جميعاً نتصرف وفق إنسانيتنا ووعينا سواء في الواقع أو على مواقع التواصل الاجتماعي،انت تسير وفق منظومة وبرمجة متشعبة ومختلفة على مواقع التواصل مثال:

ما تشاركه مع الآخرين وتعتقد انك حر في الاختيار غير صحيح بالمرة،مثال موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك رغم أن فكرته الأساسية هي تواصل البشر وجعل العالم قرية صغيرة كما ادعوا وغيره من اهداف هي في مجملها إيجابية واجتماعية،إلا ان الحقيقة مختلفة تماماً باتت تجارية بحثة وحولت الإنسان لآلة، منزوعة الصلاحية في استخدام وعيها أو حرة فيما تفعله عن وعي منها،بات البشر سلع مستهلكة في كل مكان،كل فكرة هي عبارة عن دوامة “بندول”يدخلها مجتمع بأكمله وربما دولة بأكملها نحو هدف لمصالح آخرين،مستخدمين وسائل الاعلام والدين وغيرها من وسائل جميلة في حقيقتها لها وجه بشع لا ندركه الآن..!؟او تم توظيفها لأجل آخرين على حساب الشعوب المُبرمجة سلفاً ،نحن أيضا ساهمنا في تزييف وعيينا مرة بمحاربة الديانات ومرة بمحاربة المختلفين عنا سواء طوائف أو لون او لغة إلخ …

أدخلونا في بندولات كثيرة تحت مُسمى الدين والثقافة والشعوب الأكثر تطوراً والشعوب المنكوبة وهكذا …

 عقل الإنسان عبارة عن كون مصغر يتفاعل مع الكون الأكبر من خلال موجات العقل،انت نفسك خالق لكائنات وعوالم أخرى من صنعك أنت إن اجتزت نفسك الإيجو

جميعنا توابع لمُعلمين في علم الطاقة دون وعي منا نوافق على كل ما يبثه هذا المُعلم من طاقات دون معرفة منا بمدى حقيقته أو زيفه أو حتى إن كان يتبع كائنات من عوالم أخرى نساهم جميعنا في ارسال طاقات مهولة إلى كائنات أخرى لا نعلم عنها شيئاً…!؟

عودة إلى طاقة الصورة الصورة هي بطريقة ما تتحدث إليك حين تنظر إليها تراها بالعين العادية ويأخذها عقلك الباطن برسائلها المخفية عنك كذلك الكلمة ولكل منهما طاقة تتفاعل معك بقدر تفاعلك معها.

لا أحد سيد نفسه …

حتى أن بعض المُعلمين يتعرضون لتخدير وعيهم من قبل آخرين يستخدمون تقنيات أكثر تطورا او باستخدام طرق أكثر بشاعة لكنها غير مرئية…

ومن الممكن ان يقوم أحدهم بتخدير وعي آخر في حين أن الآخر يقوم بتخدير وعيه وهكذا ..

إنها لعبة وقحة يستخدمها الإعلام أيضا الشركات ،الدول الكبرى والدول النامية المتحكمين في البشر ،الواعيين وغير الواعين الجميع يفعلها بشكل كبير أو أقل

والجميع يعتقد أنه حر وسيد نفسه ..!؟

  نلهث خلف فكرة معينة تبنيناها واقتنعنا بها،من السهل جداً أن يتلاعب بنا احدهم ويكمل مسرحية فكرتنا ونركض خلفه نحو السراب …؟

لماذا …؟ الثقة بهذا الشخص مُتلفة ومُهلكة حين نفكر من خلاله لا من خلالنا …؟

عليكم بفتح العين الثالثة وقطع أي حبل أثيري مع أي معلم،وجودك مع بعضهم معناه أنك تحت سيطرته وأفكارك مكشوفة لديه…أنت تحت رحمته،ومن خلال هذا الحبل الأثيري بينك وبينه تصل إليك أفكاره التي يزرعها لديك وتنفذ أنت وكأن الفكرة فكرتك وليس العكس الفكرة طبعا تظهر كصورة ذهنية في عقلك تتبناها وكأنها لك …!؟أيضاً عليك الانتباه من وجود روابط خفية أو حبال خفية مع المُعلمين الغير حقيقيين في مجالك الطاقي،أنت اخترت وخضت التجربة سواء عن وعي أو عدم وعي بما حدث،أنت مسؤول أيضاً…

عدم البقاء طويلا في الحقل الطاقي لأي معلم أنت لا تعلم حقيقته.

*التعريفات والمعلومات من مصادر مختلفة

شاهد أيضاً

كيف تعلمت الحواسيب الكتابة: تطور الذكاء الاصطناعي وتأثيره في الأدب

كيف تعلمت الحواسيب الكتابة: تطور الذكاء الاصطناعي وتأثيره في الأدب مولود بن زادي في كتابه …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *