كتابة اللجوء الفلسطيني عبر السيرة الذاتية

خاص- ثقافات

تعلن “مؤسسة الدراسات الفلسطينيّة” عن إطلاق ورشة تدريب على الكتابة الإبداعيّة، هدفها تمرين اللاجئين واللاجئات الفلسطينيّين /ات في لبنان على كتابة نصوص سيرةٍ ذاتيّةٍ باللغة العربيّة، يختار أصحابها التجارب والمشاهدات التي يرغبون بالتوقّف عندها، وسردها. تسعى الورشة إلى إيجاد كتّابٍ وكاتباتٍ ودعمهم /ن وإبراز نصوصهم /ن في كتاب محرّر يروي قصصاً واقعيّة عن اللجوء الفلسطيني على ألسنة أبطالها ، وبأقلامهم /ن.

 

تفاصيل الورشة:

  • المدّة الزمنيّة: من كانون الأول2016 حتى شباط 2017. يجري اللقاء مرّة في الأسبوع في مكاتب “مؤسسة الدراسات الفلسطينية”، فردان – بيروت لمدة ساعتين.

  • اللغة: العربيّة.

  • يدير الورشة الكاتب حسن داوود، بمشاركة عدد من الروائيّين /ات.

  • يتضمن الإجتماعٍ الأسبوعيّ: نقاشات جماعيّة وفرديّة حول صوغ التجربة الشخصية في نصّ أدبي، ثم متابعة ونقاش ما يكتبه كلّ من المشاركين .

  • تغطّي “مؤسسة الدراسات الفلسطينية” تكاليف النقل وتؤمّن مخصّصات للمشاركين /ات بدل أتعاب النهار.

  • تتولّى “مؤسسة الدراسات الفلسطينيّة” نشر النصوص في كتاب جامع.

 

من تحقّ له / لها المشاركة؟

  • أيّ لاجئّ ولاجئة فلسطينيّ /ة ، من أيّ مخيم في لبنان أو من خارج المخيم، ومن أيّ فئة عمرية.

  • يذكر أنّ حضور الجلسات الأسبوعيّة إلزاميّ.

آلية التقديم:

  • إرسال نصّ في صفحة واحدة أو صفحتين (ما بين 250 و500 كلمة)، مكتوب بخطّ اليدّ أو مطبوع على كومبيوتر يعرّف بالمشارك ويعرض التجربة التي ينوي استلهامها لكتابة نصّ أدبي. كما يفضّل أن يُرفق الطلب المقدَّم بنصّ (قصة قصيرة، إنطباعات..إلخ) سبق للمتقدّم أن كتبه، هذا إذا ما توافر.

  • توفير سبيل للإتصال بالمشترك /ة في حال إختياره /ا للورشة، إن عبر العنوان، الهاتف، أو البريد الإلكترونيّ.

  • أخر موعد لتقديم النصّ التعريفيّ وسبل التواصل: 31 تشرين الأول 2016.

  • لإرسال النصّ، يرجى الإتصال بالسيّدة برلا عيسى عبر البريد الإلكترونيّ: perla@palestine-studies.org

أو على رقم “مؤسسة الدراسات الفلسطينية”: 01868387، مقسّم: 153.

  • يتمّ إبلاغ الأشخاص الذين تمّ إختيارهم للمشاركة في الورشة في حدٍّ أقصاه أخر تشرين الثاني

شاهد أيضاً

أبورياش: المثقف معني بكل شيء في وطنه وعليه إشعال المزيد من الشموع لإنارة الطريق

الأديب موسى أبو رياش: المثقف معني بكل شيء في وطنه وعليه إشعال المزيد من الشموع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *